2011/06/20

بمناسبة يوم التدوين والزقزقة ضد التحرش الجنسي والعنف الجندري في سوريا



هلئ اليوم كان لازم احكي عن التحرّش الجنسي والعنف الجندري في المجتمع السّوري بمناسبة يوم التدوين والزقزقة ضد التحرش الجنسي والعنف الجندري في سوريا ، وفقاً لما ارتأى إليه بعض الأصدقاء المدوّنين.


ولكن بما انّو أنا بعدني بحالة اللّاشعور واللّاتعبير، من بعد الخطاب الطبّي للرئيس الدكتور بشّار الأسد، رح بكتفي بأنيّ نوّه لهدا الحدث، وأطالب هون من منبر بحصة (بما إنّو منبري الوحيد حاليّاً للتعبير بحريّة مطلقة) بالتالي :

" أنا بحصة الأنثى بعبّر عن وقوفي إلى جانب أخواتي من النّساء في سوريّة والعالم العربي والعالم، و أقول بصوت عالي: لا للتحرّش الجنسي وممارسات العنف الجندري، ولا لتكريس المجتمع الذّكوري، ولا لإقصاء المرأة عن أيّ محفل تستطيع فيه التعبير عن ذاتها ودورها في البناء والتطوير.
دعوا المرأة تشقّ طريقها بكرامة في هذا المجتمع فلها ما لكم وعليها ما عليكم."

وهيك بكون صفّيت بحصتي تحت جرّة المكوّن النسائي للمجتمع الإنساني، وشاركت في حملة التدوين والزقزقة من أجلي ومن أجل جميع النساء من حولي. وبكون كمان حافظت على الهدف الأول والأخير والأوحد لبحصة، ألا وهو : السند والسند الموضوعي.
فيكن تبحبشو هون وهنيك في كتير عالم غطّت الحدث أفضل منّي، بتمنّى الحملة الجاية تكون الظروف الموودية لبحصة أحسن وشارك بفعّاليّة أكبر، أو خلينا نتمنى أنّو ما نحتاج لحملة تانية من أجل هدا الموضوع.

ليست هناك تعليقات: